بدأت أحداث الحلقة 1 من مسلسل هجمة مرتدة 2 بملاحقة الشرطة لـ "ديفيد" ، الذي كان يعمل عميلاً للمخابرات المصرية في أوروبا ، من أجل اعتقاله.
من ناحية أخرى ، ظهر الفنان هشام سليم عام 2007 بصفته ضابط مخابرات ، يعمل في جهاز المخابرات العامة المصري ، وكان هشام سليم على صلة بمخابرات إحدى الدول.
بعض الأدلة على تورط دبلوماسيين من بلاده بالتجسس فطلب منه "هشام" تغييرها. سويا او معا. وسرعان ما اتصل "هشام" ب "رامي" ضابط مخابرات مصري هناك ، وطلب منه تجميد كل ما يتعلق بالصفقة مؤقتًا واستلام الطرد.
وينتهي المشهد بادعاء "هشام" هويته. قام السكرتير بإعداد أسماء جميع العملاء العاملين على ملفات الإرهاب في العراق ، وكذلك العملاء الذين ما زالوا في طور تجديد عقودهم ولم يقرروا بعد دفع ثمن خسائرهم في أسرع وقت ممكن ، كلف نضال شافير بالمهمة. السفر.
"كانت الذاكرة الوامضة لآخر وظيفة أعطاه إياه ديفيد في المنطقة الميتة وتم إرسال كلمة المرور إلينا كرسالة مشفرة إلى مصر". هذه هي المعلومات التي حصلت عليها مصر بشأن ديفيد قبل إخبار سكرتيره هشام سليم ، وتم إرسال التقرير إلى وكشفوا: "تشير التقارير إلى أن القاعدة في العراق ستوسع مجالها لبعض الوقت في المستقبل وستسمح لها بالسفر بعيداً عن الأرض من أجل القيام بعمليات متعددة".
أحداث مسلسل هجمة مرتدة الحلقة 1.. القبض على أحمد عز في العراق وصديقته تنقذه
ظهر الفنان أحمد عز الذي يجسد شخصية "سيف العربي" لأول مرة في المسلسل عام 2007 في العراق ، حيث ظهر مرتديًا الزي البدوي ورقص في حفل زفاف هناك ، حيث سرعان ما تحولت الفرحة إلى ساحة المعركة ، بطلقات نارية. وانفجرت انفجارات في كل مكان واشتبكت قوات التحالف مع الإرهابيين وسط عملية تسليم أسلحة.
ظهر الفنان أحمد عيزي للمرة الثانية داخل سجن كروبر غرب بغداد في محاولة لنفي معرفة الإرهابيين المنتمين للقاعدة الذين قتلوا أحدهم ، لكن صديقته العراقية تمكنت من إخراجه بعد وساطة. بسبب علاقتها بضابط مخابرات عراقي.
في مشهد آخر بمنطقة سكنية خضراء ببغداد ، يضع أحمد عز صديقته في النوم قبل أن يصادر أموالها ، منهيا الحلقة معه في الشارع ، حيث تم إيقافه أثناء سيره واشتعلت فيه النيران بالسيارات المدرعة ، على غرار إضاءة الشرطة في سجن ، تواجه مصيرًا مجهولاً ، احتمال تعرضك للاعتقال مجددًا من قبل قوات الحلفاء ، أو أي شيء آخر سنتعرف عليه في الحلقة الثانية من المسلسل.